يعد الاهتمام بمرحلة رياض الأطفال من الأمور الدالة على الوعي المجتمعي ورقي ثقافته، حيث أن الأطفال يشكلون أهم شريحة في المجتمع، فهم جيل المستقبل وبناته، وهذا يدل على أهمية رياض الأطفال كمؤسسات تربوية واجتماعية، استناداً الى دورها في بناء شخصية الطفل في هذه المرحلة الحساسة وتوجيهه وإعداده الإعداد السليم القائم على أسس متينة تكفل له السير في المراحل القادمة بسهولة ويسر .

 

يقوم تخصص تربية الطفل على توفير كادر تربوي وأكاديمي ومهني مؤهل ذي كفاءة عالية في مجال تربية الطفل، وإكسابه القدرة على تقديم خدمات تعليمية وتربوية تتعلق بالطفولة والأسرة والمجتمع بأحدث الوسائل العلمية، بما يدعم وينمي مواهب الأطفال وقدراتهم.